juillet 5, 2019
3 mins read

Actu au Scalpel #47 : نعم رحابي من حزب فرنسا

https://youtu.be/LR3DId7S0-w

يعود السيد سليم لعيبي في هذا الفيديو إلى قضية السيد عبد العزيز رحابي من أجل الإجابة على أسئلة مستخدمي الإنترنت الذين تركوا في التعليقات اسئلتهم وتقديم تفاصيل عن حياته المهنية و اعطاء برهان مشاركته الكاملة مع المافيا التي دمرت الجزائر. لا ، السيد عبد العزيز رحابي لم يستقل من الحكومة في يونيو / حزيران 1999 لأن عبد العزيز بوتفليقة طرده بعنف. عبد العزيز رحابي هو انتاج خالص للمدرسة الوطنية للإدارة لصبيح ميسوم، وهو شخصية مهمة من حزب فرنسا وصديق حميم للغاية لبوتفليقة كما يظهر في الفيديو. عبد العزيز رحابي أعلن هو نفسه نتائج الانتخابات الرئاسية عام 1999 وكان ينتمي إلى حكومة حمداني السابقة لليمين زروال، وزيراً للاتصالات.

بوتفليقة هو الذي أنهى مسيرته الوزارية بالعنف النادر الذي صدم البيئة السياسية في ذلك الوقت وأعطى فكرة دقيقة عما سيحدث بعد ذلك. وفقًا لمصدرين متوافقين وموثوقين، كان السيد عبد العزيز رحابي أيضًا عميل DRS التابعة للجنرال محمد « توفيق » مدين. لقد دعم بالانقلاب العسكري عام 1992. لذا فإننا لا نقبل تقديمه اليوم كدبلوماسي نزيه، عظيم، ديمقراطي مثالي… لذكرى 250.000 قتيل و 25000 مفقود

Laisser un commentaire

Your email address will not be published.

Article précédent

زوجة المجاهد حسين ايت احمد: « سوف امشي غدا رغم مرضي »

Article suivant

شاهد … د.حسين جيدل : الإعلام وحرية الرأى لازالت مغلقة فى الجزائر

Latest from Blog

La gouvernance néolibérale en marche

Rafik Lebjaoui, Algeria-Watch, 21 Avril 2024 La gestion ultra autoritaire de la pandémie du Covid a indiqué clairement l’orientation choisie par l’oligarchie occidentale pour assurer le contrôle des populations et encadrer les

منظمة حقوقية تدين سجن ناشطة في الجزائر بتهمة الإرهاب بسبب أغنية

أعربت منظمة « شعاع » لحقوق الإنسان عن استيائها لإقدام السلطات الأمنية في الجزائر على اعتقال الناشطة الجزائرية جميلة بن طويس وما تعرضت له من تهم رأت المنظمة أنها « كيدية » من قبل السلطات على خلفية ممارستها لحقها في
Aller àTop