juin 9, 2021
3 mins read

الصحفي الاستقصائي أمير دزاد يبدع فنيا!

Please go to your Post editor » Post Settings » Post Formats tab below your editor to enter video URL.

عبر magharibia.com

نشر ليلة أمس الصحفي الاستقصائي الشاب أمير بوخرص المعروف بأمير دزاد عملا فنيا على حسابه في اليوتيوب ركز فيه على رسائل الحراك الشعبي المبارك وصراعه مع القيادات العسكرية الحاكم الفعلي في الجزائر .

العمل الفني لأمير دزاد كان عبارة عن فيديو ظهر فيه مقيدا من طرف جهاز الأمن والاستعلامات المعروف بجهاز المخابرات DRS ومن خلال جلسة الاستنطاق ركز الصحفي دزاد أمير على بعض الرسائل الحراكية التي يناضل من أجلها الشعب الجزائري وماهي أهم مميزات العسكر الذي وظف العنصرية والتقتيل والتفرقة بين المجتمع الواحد، وتطرق لمسألة في غاية الأهمية حول خطر التفرقة بين الشعبين الجزاىري والمغربي من طرف حكم العسكر .

امير بوخرص في عمله الفني حاول أن يجمع بين مكونات الشعب فذكر الشيخ حشاني والفنان معطوب الوناس وكذلك ذكر أكاذيب النظام الذي يكذب على الحراك بوصفه إرهابي وحكايات الدحدحة، كما تطرق لمسألة المستشفيات التي تعاني من النقص الحاد وذهاب القيادات وتبون المستشفيات الألمانية .

العمل الابداعي لامير بوخرص لقي تجاوبا كبيرا لما له من رسائل حراكية مهمة وختام الفيديو بقول المعركة مستمرة في إشارة لاستمرارية النضال ضد حكم العسكر .

وهذا هو رابط الفيديو للصحفي أمير بوخرص :

Laisser un commentaire

Your email address will not be published.

Article précédent

انتخابات 12 جواون 2021, رسم الطاهر جحيش

Des manifestants face aux forces antiémeute lors d’une marche du hirak, le 7 mai, à Alger. Anis Belghoul/AP/Sipa
Article suivant

Algérie. Acharnement policier et judiciaire sur le hirak

Latest from Blog

La gouvernance néolibérale en marche

Rafik Lebjaoui, Algeria-Watch, 21 Avril 2024 La gestion ultra autoritaire de la pandémie du Covid a indiqué clairement l’orientation choisie par l’oligarchie occidentale pour assurer le contrôle des populations et encadrer les

منظمة حقوقية تدين سجن ناشطة في الجزائر بتهمة الإرهاب بسبب أغنية

أعربت منظمة « شعاع » لحقوق الإنسان عن استيائها لإقدام السلطات الأمنية في الجزائر على اعتقال الناشطة الجزائرية جميلة بن طويس وما تعرضت له من تهم رأت المنظمة أنها « كيدية » من قبل السلطات على خلفية ممارستها لحقها في
Aller àTop